Tuesday 23 July 2013

توصيات لتلبية متطلبات الاشخاص ذوي الاعاقة المتواجدين في مخيمات اللاجئيين

"في جميع  الحروب والكوارث,  أول من يفقد حياته هم  الاشخاص ذوي الاعاقة: حيث أنهم  أول من يمرض و آخر من يحصل على الموارد والأدوية. حيث يتم التعامل معهم كأسفل القوم"

 
صورة جوية لمخيم الزعتري

توصيات لتلبية متطلبات الاشخاص ذوي الاعاقة  المتواجدين في مخيمات اللاجئيين:

Sunday 17 March 2013

Rapid Assessments of the Needs of War Victims with Disabilities in Syria


580945_268633979913309_495646280_n
According to a United Nations spokesman, "Every hour people are being killed, or being maimed and becoming permanently disabled in Syria." So many horrors are occurring that it is impossible to provide an exact number.

Saturday 16 March 2013

National Syrian Project for Prosthetic Limbs

As the ongoing crisis in Syria claims more lives everyday, it also leaves behind a grim trail of severe injuries and disabilities.

One of the most tragic consequences of the conflict is that it resulted in a large number of amputees, most of whom are young and otherwise healthy.  Unless these amputees receive the appropriate help, their disability would have condemned them to a future of dependency, and inability to support themselves or their families.
A group of Syrian doctors and therapists set out to create an ambitious project to manufacture and supply prosthetic limbs to Syrians who have lost limbs, be that as a result of injuries, or due to illnesses such as diabetes or peripheral vascular disease.  The short-term aim of this project, the  National Syrian Project for Prosthetic Limbs, is to provide prosthetic limbs, free of charge, to 15,000 people, with a long-term objective to become a permanent facility, providing artificial limbs manufactured by Syrian workers, from locally purchased raw materials.

Clearly, such a massive project requires massive resources, both in terms of finance and expertise.  The organizers of this important projects have enlisted the help of a team of experts and technicians from Naya Qadam Trust, which was established in the aftermath of the 2005 earthquake in Pakistan.  Naya Qadam Trust will provide full technical and logistical support for the Project, and will carry out training for Syrian technicians, to enable them to manufacture artificial limbs, at the rate of 7 to 10 prostheses per day.  It is envisaged that patients will be assessed, enlisted in the physiotherapy and rehabilitation programme, and have the prosthetic limb fitted, all within 24 hours in a 0ne-stop operation, all free of charge.
Syria Relief is immensely proud to be a partner in this magnificent project.  We are joining forces with the Syrian British Medical Society (SBMS), the Syrian Expatriate Medical Association (SEMA), and the Union of Syrian Medical Relief Societies (OUSSM), to support the visionary and pioneering project.  We are counting on YOUR support.

For more details, please go to the Project’s Facebook page.
We are delighted to report that the project is now up and running.
To support this magnificent effort, please donate generously.

مشروع الأطراف الصناعية جهد نوعي لتخفيف معاناة السوريين

تعويض كافة الأطراف السفلية المبتورة و تصنيعها محلياً



  
مشروع الأطراف الصناعية جهد نوعي لتخفيف معاناة السوريين 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
قام مجموعة من الأطباء  السوريين بتأسيس المنظمة الوطنية السورية لتعويض الأطراف لإقامة مشروع وطني عام وعاجل يقوم بتعويض الأطراف السفلية المبتورة خلال الثورة السورية .
المشروع يهدف لصناعة تعويضات للأطراف السفلية محلياً و بتكلفة رمزية بهدف استيعاب كل المصابين بشكل عاجل .

Wednesday 13 March 2013

ما هي الإعاقة...وما هي نظرة المجتمع لها وكيف تعاملت معها الديانات والمجتمعات ؟

بقلم : يونس أحمد الناصر

في قريتي الصغيرة وعندما كنت صغيرا دخلت عجوز فاقدة البصر إلى منزلنا لوحدها, وبدأت تسأل والدتي عن البيت و الأولاد , تسأل عن أخبارنا بالاسم عندها بدأ تفكيري على صغر عمري الاهتمام بهذه الشريحة و أوسعت والدتي بأسئلة كثيرة عن هذه السيدة ضاقت بها والدتي ولكنها روت فضولي إلى المعرفة فأخبرتني بأن هذه السيدة تعرف كل أهل القرية وتستطيع تمييزهم من أصواتهم وتعرف بيوتهم و أبناءهم , تسابق المبصرون إلى الباعة الجوالون لتشتري ما يلزمها وتعرف القطع النقدية التي تعطيها للبائع وحدث أن حاول أحدهم المزاح معها بأن ما أعطته هي قطعة نقدية أقل مما يطلب , فوبخته . يقول أهل القرية بأن بصيرتها أقوى من بصرنا , وبعد أن كبرت شدني هذا الموضوع وصرت أبحث عن المعلومة أينما وجدت فوجدت ما أذهلني وقبل فترة قصيرة دخل مكتبي شاب أنيق تغطي عيناه نظارة سوداء بادرني بالسلام بلغة عربية فصحى فدعوته إلى الجلوس فجلس بطريقة مهذبة ليعرفني عن نفسه بأنه أول صحفي كفيف في سورية وبأنه يحمل إجازتين جامعيتين وقد وجدته يتمتع بثقافة واسعة انه الصحفي الضرير " علي عويرة" واليوم ومع انطلاق الاولمبياد السوري الخاص بالمعوقين وجدت لزاما علي أن أكتب عن هذه الشريحة التي تجاوزت الإعاقة بإصرار يشبه المستحيل ليكونوا أفرادا ناجحين ومنتجين بل كثير منهم تجاوز الأصحاء إلى درجة الإبداع و سأورد نماذج تحتذى من هؤلاء .

فما هي الإعاقة وما هي نظرة المجتمع لها وكيف تعاملت معها الديانات والمجتمعات ؟

Tuesday 12 March 2013

مصادر إغاثية: النظام السوري تسبب بـ 270 ألف حالة إعاقة دائمة

أفادت مصادر سورية عاملة في المجال الإغاثي والإنساني لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء بوجود “أكثر من 270 ألف حالة إعاقة دائمة بين السوريين منذ انطلاق الثورة” قبل 21 شهراً، وأشارت إلى أن هذا العدد غير نهائي وقابل للارتفاع.
وحذّرت المصادر من خطورة “المأساة الإنسانية الناتجة عن العدد الكبير والمتزايد من المعاقين المصابين خلال الثورة السورية، وأكّدت أنهم سيشكلون عبئاً مالياً حقيقياً” على أي حكومة سورية مقبلة.
والمصادر التي جالت في معسكرات لجوء السوريين في الأردن ولبنان وتركيا، واطلعت على وضع المستشفيات الميدانية فيها، وتواصلت مع المسؤولين عن الإغاثة الإنسانية في داخل سورية، أشارت إلى “استحالة الحصول على رقم دقيق لحالات الإعاقة الدائمة التي تسببها الحل الأمني الذي اتبعه النظام لقمع الثورة، لكن عبر المعلومات التوثيقية الأولية والمشاهدات والعاملين في الإغاثة والأطباء والقياسات المشابهة، توصّلوا إلى أن عدد الذين تسبب لهم الحل الحربي بإعاقات دائمة قد يصل إلى 270 ألفاً” وقد يتجاوز ذلك.
ورأت المصادر أن هذا العدد لا يشمل الإعاقات المؤقتة أو الإصابات التي يمكن معالجتها بشكل أو بآخر، ومن بين الإعاقات المشار إليها بتر الأطراف بأنواعها، التشوهات الخطرة، الشلل، تعطّل وظائف حيوية، إصابات دماغية وعينية وغيرها.
ونبّهت المصادر إلى أن جميع حالات الإعاقة الدائمة يجب أن تكون من أولويات أي حكومة سورية مقبلة، وأن الغالبية الساحقة من المصابين هم من المدنيين، ويجب ضمان حياة المصابين بها على اعتبار أنهم “ضحايا للحرب التي شنها النظام ضد الشعب” في سورية.
(المصدر: وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء)

http://www.levantnews.com/archives/22057

Monday 11 March 2013

قصص تدمي القلب عن الحياة المدمّرة في سوريا



قصص تدمي القلب عن الحياة المدمّرة في سوريا
مارتن فلتشر
19 شباط (فبراير) 2013
في العاشر من شهر تموز الفائت، كانت راما ذات الخمسةعشرعاماً ووالداها في طريقهم لزيارة أختها في مدينة أريحا الواقعة تحت سيطرة الحكومة في محافظة إدلب السورية.و عندما وصلت سيارتهم إلى تلّة منحدرة  نزلت راما مع والدتها من السيارة لتمشيا،و في تلك اللحظة أصيبت بطلقة ناريّة  في رقبتها أطلقها عليها  قنّاص تابع للنظام.

Tuesday 22 January 2013

A place of refuge for Syria’s disabled

Syrians, caught in the crossfire of a civil war, receive treatment to overcome paralysis at a recovery center in Turkey.

Jan. 10, 2013 
Khaled Ibrahim stands in front of a Turkish flag at the recovery center for Syrians in Reyhanli, Turkey. Khaled was injured when the Syrian army shelled his home town in Idlib province.
Bradley Secker / For The Washington Post

Jan. 10, 2013  
Khaled climbs the stairs in what used to be a dorm for female students.
Bradley Secker / For The Washington Post
Jan. 10, 2013  
A young man arrives at the recovery center. About 85 patients are being treated at the center, including those brought from Syria directly and from Turkish state hospitals.
Bradley Secker / For The Washington Post

Recovery center in Turkey sees growing number of paralyzed Syrians


Most of the injured Syrians who check into the volunteer-run recovery center here stay only a few weeks, maybe a month. As soon as they regain strength and mobility, they find temporary housing in Turkey or return home to fight against the Syrian regime. A line of new patients waits to take their place.

photos



Tuesday 15 January 2013

Photos



source: http://www.spiegel.de/politik/ausland/bilder-dokumentieren-das-toeten-und-sterben-in-syrien-a-867067.html